في ذاك الزمان كان الشعار الذي لم يُكتب (الرجل، ثم الرجل، ثم الرجل، ثم لاشىْ)قصة فتاة استطاعت أن تتحرر من عبودية اتباع الآباء فكرت كما لم يجرؤ أحدنا على ذلك ولرب ما عملته فكر به الكثير، ولكن خافوا من مواجهة الحقيقة.مشت خطوات إلى مصدر الصوت حتى وقفت على جسدين ملتحمين وكأنهما جسد واحد ورغم برودة الجو إلا أن قطرات الندى تغطي أجسامهم.